بالامس اعلنت الشخصية الانسانية التي تختفي خلف قناع الشيطان اللوطي الخنيث الكلب النكرة الدعي محمد حسني مبارك اعلنت ان الاسود وه لون الشيطان الى الارض وان المخابرات المصرية في اطار حرب الشيطان عشرة على عشرة وعندما نقول الاسود نشير الى انه احد الوانه وانه لون ربطة العنق التي كانت ترتديها الشخصية الانسانية المقنعة بقناع الشيطان اللوطي الخنيث النكرة الدعي محمد حسني مبارك وهذه سابقة تحسب للمخابرات المصرية التي سبق لها سابقة لاتقل اهمية وهي عندما اجبرت الشيطان اللوطي الخنيث النكرة
الدعي محمد حسني مبارك على الجلوس في مكتبه وعدم مغادرته لاستقبال
الشيطان اللوطي الخنيث الكلب النكرة الدعي باراك اوباما ويبدو انه كان منذو
ذلك الوقت اي الشيطان الدعي حسني قناع ليس الا حيث ان القناع لم يقم
بالمراسم المعتادة في اطار الاستقبالات الرئاسية المصرية وهذا ما لا ترضاه
مصر لنفسها مع ضيفها في الظروف المعتادة وان قلت درجة دولته اذ الكرم
المصري لايفرق بين دولة واخرى فكلهم ضيوفها الا ان اتفاق الادارة الامريكية
بقيادة زعيمها جون ماكين رئيس الولايات المتحدةالامريكية على اهانة الشيطان
اللوطي الخنيث النكرة الدعي باراك اوباما الذي لم يكن حينها قناعا جعل من
القيادة المصرية تستجيب لهذه الرغبة طالما والقصد اهانة الشيطان وعدم الانتقاص من الكرم المصري مع ضيوفه اذ ان القيادة المصرية ترى في ضيوف
مصر كل ضيوف سواء في العين الا ان الشيطان ليس ضيفا بل عدوا يجب اهانته
من كل الانسانية ولذلك وجدت هذه الرغبة الامريكية صدى الترحيب لدى القيادة
المصرية ولذلك هاهي المخابرات والقيادة المصرية تستبق احداث حرب الشيطان
بسابقة هي الاولى بكشف الشخصية التي تختفي خلف قناع الشيطان اللوطي الخنيث النكرة الدعي محمد حسني مبارك عن اهدافها ومراميها في اسقاط
الشيطان كل الشيطان بالتعاون مع جميع بني البشر وكان اول اسقاط للشيطان
من خلال اسقاط الشخصية التي تختفي خلف قناع الشيطان اللوطي الخنيث الدعي النكرة محمد حسني مبارك القناع وبطريقة اكثر من واضحة واكثر من جلية بان اسقط احد الوان الشيطان والمخابرات المصرية عشرة على عشرة
وبالتاكيد الشخصية التي تختفي خلف قناع الشيطان اللوطي الخنيث النكرة
الدعي محمد حسني مبارك احد قيادات المخابرات المصرية المشهورة بالمكر
والدهاء البالغين وهو يعطي كشف درجات ادائها بشكل مباشر ليشاهد العلم
فخر المخابرات المصرية التي اراد الشيطان اللوطي الخنيث النكرة الدعي محمد
حسني مبارك الاساءة اليها ايما اساءة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق