الثلاثاء، 20 يوليو 2010

احييك ايها القائد ستانلي مكريستال

رغم ان الشيطان اللوطي الخنيث الكلب باراك اوباما والشيطان اللوطي الخنيث الكلب جوزيف بايدن اصبحا من امر الماضي الذي لايستحق الذكر او حتى الاشارة البعيدة باعتبارهما شيطانين زورا انتخابات يضرب بها المثل في النزاهة وان اختلفت الرؤى حول كيفيتها وباعتبارهما رمزين شيطانيان يمثلان الرقم الشيطاني المقدس 44 والتي تدور حوله كل افكار الشيطان واحابيله والاعبيه الخبيثة حيث ان الشيطان وكما نعرف لايستطيع ان يواجه الحقائق كما هي ويعتمد على التعميه والسحر والدجل والظلام والاظلام اما ان يواجه الحقائق كما
هي والانوار بسطوعها والحقائق بوضوحها فهذا ما لايستطيعه ولا يستطيع العيش
او التاقلم معه فهو وهم واهم فان لم يجد مايوهمه توهم وصنع من الاوهام قصورا
من الاحلام الواهمة ما دفعنا الى ان نقول ماقلنا هو تذكري رجل الرجال مثله قليل
وهو ستانلي مكريستال وهو وان كان ينفذ اوامر قيادته المممثلة بالرئيس الامريكي المنتخب في الواقع وفي الحقيقة جون ماكين الا انه في النهاية ضحى
بمنصبه تاركا الحكم للتاريخ وسيدخل التاريخ وقد دخل فعلا لانه قال الحقيقة في
رجلين اقل ما يقال عنهما انهما وهم في وهم فسمى الوهم باسمه واشار الى الخفاش برسمه وظله الواهم وقال كلمته ونفذ بجلده من جلد التاريخ الذي لن
يرحم ولكنه بمقاله فيهما دخل التاريخ من باب الحقيقة عندما سمى الوهم باسمه والسحر والشعوذة والدجل بصفاتها فالانتخابات النزيهة تفرز الاكفا والاقدر
ولكن السحر افرز وهمين قتلهما ليصبحا وهما وهما اللذان يتطلعان الى ان يكونا
رقما فالارقام لاتعطي نفسها الا للحقائق اما الاوهام فمصيرها النسيان عوضا عن
الزبالات وهكذا الشيطان عاد الى مايعيش وتعود فالانسان ما يرميه في
الزبالة لايتذكره ابدا وتذكره ليس حتى من باب الوهم بل هو ابعد الاوهام وهما عن الانسان مرة اخرى احييك ستانلي مكريستال وان متاخرا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق