رغم ان الشيطان اللوطي الخنيث الكلب باراك اوباما والشيطان اللوطي الخنيث الكلب جوزيف بايدن اصبحا من امر الماضي الذي لايستحق الذكر او حتى الاشارة البعيدة باعتبارهما شيطانين زورا انتخابات يضرب بها المثل في النزاهة وان اختلفت الرؤى حول كيفيتها وباعتبارهما رمزين شيطانيان يمثلان الرقم الشيطاني المقدس 44 والتي تدور حوله كل افكار الشيطان واحابيله والاعبيه الخبيثة حيث ان الشيطان وكما نعرف لايستطيع ان يواجه الحقائق كما هي ويعتمد على التعميه والسحر والدجل والظلام والاظلام اما ان يواجه الحقائق كما
هي والانوار بسطوعها والحقائق بوضوحها فهذا ما لايستطيعه ولا يستطيع العيش
او التاقلم معه فهو وهم واهم فان لم يجد مايوهمه توهم وصنع من الاوهام قصورا
من الاحلام الواهمة ما دفعنا الى ان نقول ماقلنا هو تذكري رجل الرجال مثله قليل
وهو ستانلي مكريستال وهو وان كان ينفذ اوامر قيادته المممثلة بالرئيس الامريكي المنتخب في الواقع وفي الحقيقة جون ماكين الا انه في النهاية ضحى
بمنصبه تاركا الحكم للتاريخ وسيدخل التاريخ وقد دخل فعلا لانه قال الحقيقة في
رجلين اقل ما يقال عنهما انهما وهم في وهم فسمى الوهم باسمه واشار الى الخفاش برسمه وظله الواهم وقال كلمته ونفذ بجلده من جلد التاريخ الذي لن
يرحم ولكنه بمقاله فيهما دخل التاريخ من باب الحقيقة عندما سمى الوهم باسمه والسحر والشعوذة والدجل بصفاتها فالانتخابات النزيهة تفرز الاكفا والاقدر
ولكن السحر افرز وهمين قتلهما ليصبحا وهما وهما اللذان يتطلعان الى ان يكونا
رقما فالارقام لاتعطي نفسها الا للحقائق اما الاوهام فمصيرها النسيان عوضا عن
الزبالات وهكذا الشيطان عاد الى مايعيش وتعود فالانسان ما يرميه في
الزبالة لايتذكره ابدا وتذكره ليس حتى من باب الوهم بل هو ابعد الاوهام وهما عن الانسان مرة اخرى احييك ستانلي مكريستال وان متاخرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق