الثلاثاء، 20 يوليو 2010

النكرة التالية اسمائهم شوهدوا بافلام عبارة عن كلاب وغربان

النكرة التالية اسمائهم شوهدوا بافلام عبارة عن كلاب وغربان



منذو فترة طويلة استطاع الانسان التنصت على الشيطان من داخله وتصويره في مختلف تشكلاته وتبدلاته وتحولاته واتصالاته وتواصلاته ونواياه من خلال النواه التي من هي يتشكل ومنها يتبدل واليها ومنها يعود واستطاع الانسان بعد جهود اشتركت فيها كل المخابرات الانسانية في جميع دول العالم بدون استثناء ومنذو سنوات طوال كاتب هذه السطور يعرف انها منذو اكثر من ٢٥ سنة وهي طبعا قبل ذلك بكثير اسفرت هذه الجهود عن تصوير الشيطان والتنصت عليه في كل تحركاته سواء في مسكنه المسكن الذي يعرفه البشر او المساكن الاخرى التي يقطنها وراقبه من داخله وهو يتشكل وماذا يفكر وماذا يفعل اثناء هذا التشكل كتشكله الى كلب وغراب ومن هؤلاء الذين راقبهم اثناء وبعد وقبل التشكل واثناء العودة التاليةاسمائهم وكل هذا موثق بختلف صور التوثيق كالافلام والصور الثابتة والصوت وغيره وكل الشياطين خضعوا لهذه التقنية بالذات المعروفين منهم




الشيطان اللوطي الخنيث الكلب (مذيع قناة الجزيرة ) محمد كريشان الذي كان
متعود ان يكون دائم الاهداء لزوجته لشخصيات شيطانية فالشيطان لاكرامة له
ولا شرف دنيء في كل شيء وبعد انتشار الاقنعة في ظل حرب الشيطان ظل على نفس العادة وهو لايعلم من هو الشخصية التي يتعامل معها فتطرده الشخصية التي ترتدي قناع الشخصية الشيطانية المراد اهداء الزوجة اليها
الشيطان اللوطي الخنيث الكلب عبدالقادر عياض (مذيع قناة الجزيرة ) والملقب
بابو عفن او ابو نتن لنتانة رائحته وكراهيتها حيث تزكم الانوف وتسد الانفاس
ومجرد رؤيت موظفي الجزيرة له مقبلا يسدون انوفهم اشارة الى اقباله فيتهامسون ابو عفن ابو نتن اضافة الى دناءة نفسه وشحته الدائم اعطني عشرة
ريالات اعطني خمسة ريالات الله يخليك اضافة الى انتظاره انتهاء الموظفين من
طعامهم ليتناول بقية الطعام حيث ياتي ويجليس معهم في الطاولة بحجة انه
لم يجع بعد واثناء تناولهم لطعامهم والفراغ يقول لهم حرام لاترموا الطعام
حتى عرف عنه ذلك فاصبح من يجلس اليهم يتركوا له شيء من طعامهم ويقوموا
وهم جائعين حتى نفر منه الجميع واحتقره الجميع وهو لايشعر باي شيء
الشيطان اللوطي الخنيث الكلب منقذالعلي (مذيع الجزيرة ) - الدوحة جمهورية قطر
الشيطان اللوطي الخنيث الكلب احمد منصور (مذيع قناة الجزيرة ) الدوحة جمهورية قطر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق